سبق وذكرت قبل عدة اشهر في هاجسه من الهواجس كيف الناس يتقاتلون، على منصب او على شخص ما وغيرها.
تخيل.. أن ساحات القتال امتدت حتى هاجمت البيوت، اكتشفت ذلك في الفترة الأخيرة
في وقت امتزاج حياة شخصان بريئان لا حول لهم ولا قوة .
يُجهز الطرف منهم كشخص يُمثل مجموعه قتاليه خلفه.
يُزوّد بالأسلحة والدروع، وصفارات الإنذار.
يُجهز الرجل ب ” لا تدلعها ترا تتعود ، أأمرها ترا تصير عجازه بعدين، لا تخليها راعيه روحات وجيات، لا تلهى عنك بوظيفه طويله، لا تسمع لها واجد تراهم راعين بربره ، اثقل ولا تبين ضعفك ”
وتُجهز الفتاة ب ” تريفلي ترا والله ما همه الا بطنه ، خليه بشتري لك الساعة الفلانية ، شغاله، سواق، لا تعطين اهله وجه ، ..”